ماجد بن محمد العريفي

~ اقول بما قاله الله عز وجل في كتابه، وبما قاله رسوله بسند حجة

ماجد بن محمد العريفي

Monthly Archives: يناير 2014

“البغال” للجاحظ

25 السبت يناير 2014

Posted by ماجد العريفي in Uncategorized

≈ أضف تعليق

كتاب” البغال ” للجاحظ
كتاب لطيف وخفيف، يتحدث فيه عن صفات البغال وأخلاقها وقصصها مع تعليقات الجاحظ واستطراده ، وما امتع تعليقاته فهي تفتق الذهن وتدربه على التفكير، كل ذلك يكتبه بلغة قوية واسلوب ادبي جميل يستفيد منه القارئ بعد إذ في الكتابة والقراءة ،
ومن نقاشاته أنه يشك أن بلقيس ملكة سبأ أمها جنيه وأبوها أنسي، فهو في الأصل ينفي نتاج تلاقح الانس بالجن وذلك (لبعد الشبه بين الإنس والجن )(ولأن الملاحظة لا تؤيد هذا الزعم ) .
أما بعد الشبه فلأن الانسان خلق من طين والجن خلقوا من نار .
وأما الملاحظة فأتركه يقول لكم مالاحظه ( ونحن نجد الإعرابي والشاب الشبق، ينيكان الناقة والبقرة والعنز والنعجة، وأجناسا كثيرة فيفرغون نطفهم في أفواه أرحامها، ولم نر ولا سمعنا على طول الدهر، وكثرة هذا العمل الذي يكون من السفهاء، ألقح منها شيء من هذه الأجناس ) أ.هـ
وفي أخر الكتاب ذكر فائدة لم أجدها في كل الكتب التي قرأتها ، وهي ” إن القائد الشجاع، والرئيس المطاع، إذا أراد أن يعلم أصحابه أنه لا يفر، حتى يفتح الله عليه أو يقتل، ركب بغلا “.
لأن البغل ليس كالحصان في سرعته فلا يستطيع القائد أن يهرب به .

والسلام
كتبه ماجد العريفي في يوم السبت الموافق 24/3/1435

” المختار في الرد على النصارى” للجاحظ

25 السبت يناير 2014

Posted by ماجد العريفي in Uncategorized

≈ أضف تعليق

كتاب “المختار في الرد على النصارى”للجاحظ
والجاحظ قال عنه الذهبي في سيره : العلامة، المتبحر، ذو الفنون، أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب البصري، المعتزلي.أ.هـ
والمعتزلي نسبة الى المعتزلة، والمعتزلة اسم يطلق على فرقة تنتسب إلى الإسلام وتعتقد جملة من الاعتقادات المبتدعة من أبرزها تقديس العقل وتقديمه والغلو فيه والاعتماد عليه في فهم الإسلام .
وبدأت المعتزلة بفكرة أو بعقيدة واحدة، ثم تطور خلافها فيما بعد، ولم يقف عند حدود تلك المسألة، بل تجاوزها ليشكل منظومة من العقائد والأفكار، والتي في مقدمتها الأصول الخمسة الشهيرة التي لا يعد معتزليا من لم يقل بها، وهي:
١- التوحيد: ويعنون به إثبات وحدانيته سبحانه ونفي المثل عنه، وأدرجوا تحته نفي صفات الله سبحانه،
٢- العدل: ويعنون به قياس أحكام الله سبحانه على ما يقتضيه العقل والحكمة، فقالوا: إن جميع أفعال العباد من حركاتهم وسكونهم لم يخلقها الله عز وجل،وقالوا أيضا: بأن العقل مستقل بالتحسين والتقبيح، فما حسنه العقل كان حسنا،وما قبحه كان قبيحا،وأوجبوا الثواب على فعل ما استحسنه العقل،والعقاب على فعل ما استقبحه” .
٣- المنزلة بين المنزلتين: اي أن الفاسق في الدنيا لا يسمى مؤمنا بوجه من الوجوه، ولا يسمى كافرا بل هو في منزلة بين هاتين المنزلتين، فإن تاب رجع إلى إيمانه، وإن مات مصرا على فسقه كان من المخلدين في عذاب جهنم.
٤- الوعد والوعيد: والمقصود به إنفاذ الوعيد في الآخرة على أصحاب الكبائر وأن الله لا يقبل فيهم شفاعة، ولا يخرج أحدا منهم من النار، فهم كفار خارجون عن الملة مخلدون في نار جهنم.
٥- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: فهم يرون قتال أئمة الجور لمجرد فسقهم.

نعود الى كتاب ” المختار في الرد على النصارى”
قصد الجاحظ في هذا الكتاب الرد على شبه النصارى فذكر شبه النصارى بأسلوب جذاب ، ورد عليهم بطريقة ضعيفة ، فليته ماألف هذا الكتاب وليتني لم أقرأه .

والسلام
كتبه ماجد العريفي في يوم الجمعة الموافق ٢٣/٣/١٤٣٥

الاحتفال بالمولد

18 السبت يناير 2014

Posted by ماجد العريفي in Uncategorized

≈ أضف تعليق

لو دعاك احد اصدقائك الى احتفالٍ أقامهُ لمولد ابيه رحمه الله، فقلت له متى ولد ابوك؟ فقال لست متأكد من يوم ولادته فقد قالت خالتي انه ولد في الثاني من شهر صفر، وعمتي تقول انه ولد في اخر شول، وأذكر عجوزا في القرية قالت لي انه ولد في أول ايام التشريق، ولكني متأكد من يوم وفاته في الثاني من شهر صفر وسأحتفل فيه – أظن أنك ستجد في نفسك ريبة منه وشكا في حبه لأبيه – وأظن أنك ستقول حتى وإن كان تاريخ يوم ولادته هو نفسه تاريخ يوم وفاته، كيف سيفرح لولادته ويحزن لوفاته في نفس الوقت، من الطبيعي ان يدخل قلبك ريبة من هذا الانسان، وقد تقول في نفسك هداه الله ألم يجد يوما يحتفل فيه الا يوم وفات ابيه الايستحي من الناس إن لم يستحي من نفسه .
وهب أنك أحسنت الظن بهذا الرجل وقلت له اين سيقام الحفل فقال في بيت لأبي كان يكرهه ومنعني من دخوله بل وأوصاني بهدمه ولكني استحسنت أن لا أنفذ وصية أبي فقد رأيت أن أرمم البيت وأبني في سطحه غرفتين، وسأدخله كل سنة في هذا اليوم – يوم وفاة ابيه أقصد يوم ولادت ابيه – ألا تظنون معي أن هذا كره وليس بحب، ألا تظنون أنه احتفال وفرح بموت ابيه وليس بولادته .
ياسادة ياكرام إن أعداء الاسلام من مجوس ومشركين وكفار فرحو بوفاة الرسول ﷺ فأقاموا الإحتفالات فرحا وسرورا وتشفيا لقلوبهم الممتلئة حقدا على حبيبنا رسول الله ﷺ فهو الذي اخرج حثالة من العرب أمية لاتقرأ ولا تكتب من سيطرتهم الى عز الدنيا والأخرة – من عبادة العباد الى عبادة رب العباد – فلم قوي الاسلام وظهر في معظم انحاء العالم لم يستطيعوا أن يظهروا الفرح والسرور بوفاة الرسول ﷺ فبتدعوا بدعة المولد ليحتفلوا بوفاته، والدليل على أنهم يحتفلون بوفاته ﷺ هو ضربهم للطبول وعزفهم ورقصهم في يوم وفاته – والطبول والمعازف والرقص لاتكون الا في سعادة – وأضافوا على ذلك بدع وشركيات نهاهم عنها حبيبنا ﷺ، – و لسان حالهم يقول سنفعل ونكثر مما نهيتنا عنه حقدا وكرها لك – وسنزيد الأمة ظلمة فوق ظلمه بهذه البدع حتى نطفئ نور هديك وهدي الخلفاء من بعدك – (( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون )) .
ياسادة ياكرام صح عن النبي ﷺ أنه قال عن نفسه ولدت يوم الاثنين ، فهو ولد يوم الإثنين بلا شك .
ولأن العرب لايعرفون القرأة ولا الكتابة الا ماندر منهم فقد ارخو السنين بالأحداث الكبيرة ، ولا شيء اكبر عند العرب في أيامهم تلك من مجيء ابرهه بفيله الكبير ليهدم بيت الله المعظم، فأي حدث في تلك السنة سيحفظ عن ظهر قلب إما زواج وإما طلاق وإما ولادة فكيف إذا ولد تلك السنة اطهر البشر، وأما تاريخ الشهر واليوم الذي ولد فيه حبيبنا ﷺ فقد اختلفوا فيه فقال بعضهم في الثاني من شهر ربيع أول ، وقيل في الثامن من ربيع الأول حكاه الحميدي عن ابن حزم، ورواه مالك وعقيل ويونس ابن يزيد وغيرهم عن الزهري عن محمد بن جبير بن مطعم.-وصحح هذا السند الألباني – ونقل ابن عبد البر عن أصحاب التاريخ أنهم صححوه وقطع به الحافظ الكبير محمد ابن موسى الخوارزمي، ورجحه الحافظ أبو الخطاب بن دحية في كتابه ” التنوير في مولد البشر النذير “.
وقال آخرون في العاشر من شهر ربيع أول، وقيل في الثاني عشر من شهر ربيع أول وهذا هو المشهور عند الجمهور، وقيل في يوم السابع عشر من شهر ربيع أول، وقيل في الثاني والعشرون من شهر ربيع أول، وقيل ولد في الثاني عشر من شهر رمضان.
ومنشئ الخلاف أن العرب لم تكن تحفل بالأيام ولاتهتم بها فلافرق بين يوم ويوم كلاهما سيان المهم عندهم كيف يحمون حلالهم ويوفرون طعامهم، أما الشهور فقد كانوا يؤخرونها ويقدمونهاعلى حسب أهوائهم ومصالحهم، قال ابن بطال في شرح البخاري ” أن العرب كانت تحرم الشهور الأربعة، وكان هذا مما تمسكت به من ملة إبراهيم، فربما احتاجوا إلى تحليل المحرم للحرب تكون بينهم؛ فيكرهون أن يستحلوه ويكرهون تأخير حربهم ، فيؤخرون تحريم المحرم إلى صفر، فيحرمونه ويستحلون المحرم، ثم يحتاجون أيضا إلى تأخير صفر إلى الشهر الذى بعده كحاجتهم إلى تأخير المحرم، فيؤخرون تحريمه إلى ربيع، ثم يمكثون بذلك ما شاء الله، ثم يحتاجون إلى مثله، ثم كذلك، فكذلك يتدافع شهرا بعد شهر ” ، قال الخطابي في “معالم السنن” “واستمر ذلك بهم حتى اختلط ذلك عليهم وخرج حسابه من أيديهم فكانوا ربما يحجون في بعض السنين في شهر ويحجون من قابل في شهرغيره إلى أن كان العام الذي حج فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فصادف حجهم شهر الحج المشروع وهو ذو الحجة فوقف بعرفة اليوم التاسع منه ثم خطبهم “- يقصد بالخطبه- قوله ﷺ ” الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض، السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حرم، ثلاثة متواليات: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر، الذي بين جمادى وشعبان “اخرجه البخاري – .
وبعد ان عرفت أيها القارئ الكريم أن العرب لعبوا بالأشهر حتى اصبحت حيص بيص ، هب أن أقوى الأقوال أنه ولد في شهر ربيع أول هل هذا الشهر هو شهر ربيع الأول أم أن العرب نسئته فكان الأصل أنه شهر رجب او صفر او رمضان ، ألا يستطيع أحدهم أن يقول أن النبي ﷺ ولد في شهر رمضان ولكن العرب نسئت الأشهر فأصبح شهر رمضان عند العرب ربيع أول .
وفي المقابل ثبت وفاة النبي ﷺ في الثاني عشر من ربيع اول وربيع أول هو ربيع أول كما خلقه الله ، لأن الزمان استدار كهيئه يوم خلق الله السموات والأرض في حجة الوداع فضبط المسلمون الأشهر من وقته وهتموا بها .
ياسادة ياكرام ، لو أن في الاحتفال بالمولد خير ، لأخبرنا حبيبنا متى ولد لأنه يريد لنا الخير ويريد أن يرانا معه في الجنة .
الحاصل ياكرام ، أن من يحتفل بمولد النبي ﷺ هو يحتفل بوفاته وهو لايعلم ، قد سخر به اعداء الاسلام وتلاعبوا بعقله ودينه ، فانتبهوا يامسلمين من هذه الدسائس والأحقاد والسموم التي يبثها اعداء الاسلام ، وأوقفوا هذه الاحتفالات البدعية واعتزلوها وحذروا منها ، إن كنتم تحبون النبي عليه الصلاة والسلام .

الناسخ والمنسوخ لقتادة

02 الخميس يناير 2014

Posted by ماجد العريفي in Uncategorized

≈ أضف تعليق

كتاب الناسخ والمنسوخ لقتادة بن دعامة السدوسي والكتاب مجموع في ستين ورقة تقريبا ،وهو يتحدث عن الناسخ والمنسوخ في القرآن فقط لذلك قد رتبه على ترتيب سور القرآن
أما المؤلف فهو قتادة بن دعامة السدوسي ولد في سنة ٦٠هـ وتوفي سنة ١١٨او ١١٧هـ
قال عنه الذهبي في سيره :حافظ العصر، قدوة المفسرين والمحدثين، أبو الخطاب السدوسي، البصري، الضرير، الأكمه.
وقتادة ياسادة حجة بالاجماع اذا قال حدثنا ، وان عنعن – اي قال عن فلان – فهو مدلس مختلف فيه .
اعترف لكم ياسادة أني عجزت عن الاستفاضة في الحديث عن سيرة قتادة .
فلذلك سأذكر بعض ماقرأته عنه تاركا لكم الافاضة في الحديث عنه والإفادة .
– قال سلام بن أبي مطيع: كان قتادة يختم القرآن في سبع، وإذا جاء رمضان، ختم في كل ثلاث، فإذا جاء العشر، ختم كل ليلة.
– لقد كان يستحب أن لا تقرأ الأحاديث التي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلا على طهارة.

– قال ابو هلال سألت قتادة عن مسألة، فقال: لا أدري فقلت: قل برأيك قال: ما قلت برأيي منذ أربعين سنة ”
( قال الذهبي :قلت: فدل على أنه ما قال في العلم شيئا برأيه ).

– قال الذهبي : قال أحمد بن حنبل: كان قتادة عالما بالتفسير، وباختلاف العلماء … ، ثم وصفه بالفقه والحفظ، وأطنب في ذكره، وقال: قلما تجد من يتقدمه.
-قال سعيد بن المسيب لقتادة: ما كنت أظن أن الله خلق مثلك. ( الشيخ يمدح تلميذه في وجه )
– وعن سفيان الثوري، قال: وهل كان في الدنيا مثل قتادة ؟!!!!!!!!!
(مع كل هذا الثناء من العلماء الأئمة الأخيار ، إلا أن قتادة كان يرى القدر )
– قال قتادة: كل شيء بقدر إلا المعاصي . ” هذا هو الدليل على انه قدري )
– علق الذهبي وما اجمل تعليقات الذهبي فقال :
وكان يرى القدر – نسأل الله العفو -.
ومع هذا، فما توقف أحد في صدقه، وعدالته، وحفظه، ولعل الله يعذر أمثاله ممن تلبس ببدعة يريد بها تعظيم الباري وتنزيهه، وبذل وسعه، والله حكم عدل لطيف بعباده، ولا يسأل عما يفعل.
ثم إن الكبير من أئمة العلم إذا كثر صوابه، وعلم تحريه للحق، واتسع علمه، وظهر ذكاؤه، وعرف صلاحه وورعه واتباعه، يغفر له زله، ولا نضلله ونطرحه وننسى محاسنه.
نعم، ولا نقتدي به في بدعته وخطئه، ونرجو له التوبة من ذلك ” ( سؤال تبادر الى ذهني ، هل نقول هذا الكلام في حياة العالم الذي ثبت انه تمسك ببدعة ام نقول بما قال الذهبي بعد ممات العالم )

– وعلق الذهبي في سيره عندما ذكر قول قتادة في القدر “قلت: قد اعتذرنا عنه وعن أمثاله، فإن الله عذرهم، فيا حبذا، وإن هو عذبهم، فإن الله لا يظلم الناس شيئا، ألا له الخلق والأمر ” (هذا بالطبع نقوله بعد مماتهم ، ويبقى السؤال كيف نتصرف معهم في حياتهم )

– قال حنظلة بن أبي سفيان: كنت أرى طاووسا إذا أتاه قتادة، يفر، قال: وكان قتادة يتهم بالقدر.
( هل هذا التصرف صحيح ؟ )

– قال الذهبي : روى عنه أئمة الإسلام: أيوب السختياني، وابن أبي عروبة، ومعمر بن راشد، والأوزاعي، … . أ. هـ ( اي ان هؤلاء الأئمة طلبوا العلم عنده ولم يفروا منه ، هل تصرفهم صحيح ؟)

– قال ابن المديني: قلت ليحيى بن سعيد:
إن عبد الرحمن يقول: اترك من كان رأسا في بدعة يدعو إليها.
قال: فكيف يصنع بقتادة، وابن أبي رواد، وعمر بن ذر … ، وذكر قوما.
ثم قال يحيى: إن ترك هذا الضرب، ترك ناسا كثيرا. ( هذا هو سؤالي ، كيف نصنع بـ … ؟؟؟ ، هل هناك ضابط في كيفية التصرف مع مثل هؤلاء العلماء ؟)

وللحديث بقية

والسلام

انتهيت من الكتاب يوم الخميس الموافق ١-٣-١٤٣٥ هـ

اشترك

  • Entries (RSS)
  • Comments (RSS)

الأرشيف

  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • ديسمبر 2021
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • سبتمبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • يونيو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • نوفمبر 2017
  • أكتوبر 2017
  • سبتمبر 2017
  • أغسطس 2017
  • يوليو 2017
  • يونيو 2017
  • مايو 2017
  • أبريل 2017
  • مارس 2017
  • فبراير 2017
  • ديسمبر 2016
  • سبتمبر 2016
  • أغسطس 2016
  • يوليو 2016
  • يونيو 2016
  • مايو 2016
  • أبريل 2016
  • مارس 2016
  • أكتوبر 2015
  • أغسطس 2015
  • يونيو 2015
  • أبريل 2015
  • مارس 2015
  • فبراير 2015
  • نوفمبر 2014
  • أكتوبر 2014
  • أغسطس 2014
  • يوليو 2014
  • يونيو 2014
  • أبريل 2014
  • مارس 2014
  • فبراير 2014
  • يناير 2014
  • ديسمبر 2013
  • نوفمبر 2013
  • أكتوبر 2013
  • سبتمبر 2013
  • أغسطس 2013

التصنيفات

  • Uncategorized

منوعات

  • تسجيل
  • تسجيل الدخول

المدونة على ووردبريس.كوم.

  • تابع متابع
    • ماجد بن محمد العريفي
    • ألديك حساب ووردبريس.كوم بالفعل؟ تسجيل الدخول الآن.
    • ماجد بن محمد العريفي
    • تخصيص
    • تابع متابع
    • تسجيل
    • تسجيل الدخول
    • إبلاغ عن هذا المحتوى
    • مشاهدة الموقع في وضع "القارئ"
    • إدارة الاشتراكات
    • طي هذا الشريط